توشحت البلاد بألوان الوطن.. واكتست بالأخضر الذي زين شوارعها وميادينها العامة وناطحات السحاب.. ورفرفت راية التوحيد في سمائها وردد أبناؤها (عاش الوطن.. عاش سلمان) واعتلت ابتسامة الأطفال محيا الآباء.. لتعم الأفراح كل فئات المجتمع الكبار والصغار في كل شبر بالبلاد.. ويتغنى الشباب من «الجنسين» في ...