ما هي الهالة التي تظهر في مخيلتك عندما تُسأل، كيف تصف اتخاذ القرار؟ وما هي العوامل التي تهيئ اتخاذه! قد تكون الصورة النمطية لاتخاذ القرار هو الجلوس ساكناً في أحد الأماكن المهيئة للرسميات، ثم تحميل الوجه الجاد والعصبية المفرطة لحين النطق بالقرار الناتج من إجمالي ...
لكل منّا نقطة نتشبث بها حتى إن كانت تضرنا، وتمسكنا بها قد يكون من باب الكبرياء، أو من تجمع الأضداد؛ بين مخاوف أو رغبة التغيير، أو قد تكون لمجرد العناد فقط! وبغض النظر عن المسببات، حقيقيةً كانت أو مختلقة، هل جربت التخلي عنها؟ هل أصابك ...
مراجعة الذات بين الفينة والأخرى أمر ضروري لتتطور وتتحسن، وافلات الأشخاص، الأماكن، والمواضيع غير الهامة في قصتك، هو من إجراءات فك التعلق والتقدم إلى الأمام؛ وإن رأيت نفسك عالق في صفحةٍ ما بكامل ارادتك، لا تنتظر من غيرك أن يخرجك مما أنت فيه، ولا تلمهم ...
هل تعود إلى الوراء ولو قليلاً! هل تزور ذكرياتك وتقف عليها وتخبرها جديدك، تطوراتك، وما وصلت إليه! هل تحدثها عما كنت تريد إخبارها وقتها، ولكنك لم تستطع البوح عما في قلبك!التعلق المرضي بماضيك هو مقبرة لك، أما استعادة ذكرى من موقفٍ أو رائحة، أو مكان ...
تكرر كثيراً التوعية بعدم صدق حياة «الشاشات المتنقلة» وبأنها مجرد لقطات مختارة بعناية لتظهر جانب قد يكون غير موجود أو جانب لحبكة اخراجيه مُعدة مسبقاً، ومدروسة؛ لدرجة بأن من بث هذا المشهد يرجو أن يكون حقيقي في حياته!كمعلومة هي لدينا، ونوقن بصدقها، ولكن بعض الأنفس ...
@2khwaterساعات الحياة الضائعة تزيدها كثيراً لحظات العتاب، وكأننا لا نستطيع أن "نمشّي" الدنيا إلا بقول كلمتين عن الخاطر، علماً أن بعضها في وضعية "ابدأ الهجوم ليكون الحق معي!" وفي حقيقة الأمر تكون النفوس راضية، والعتاب لا يتعدا كونه من العادات والتقاليد ليس إلا."وين الناس!" سؤال ...
منذ ابتداء البشرية والخبرات والتجارب تتناقل فيما بينهم، والتي على أثرها يأتي التطور المعرفي أو الحداثة، فالرغبة لنقل المعلومة أو التجربة هو أصل في شخصية الانسان، ولذلك من النادر أن تجد المتحفظ أو المتكتم، لأنها من الالتزامات العامة، أو تأتي كنوع من أنواع الهياط أو ...
من متع الحياة، متعة المعرفة والتعلم؛ فكلما تمكنت من شيء ما، أبحرت فيه أكثر لتزداد خبرتك، وكلما علَت مَلكَة المعرفة لديك، اكتسبت معلومات وخبرات جديدة تضيفها إلى مجالك الرئيس، وكلها تصب في تطوير ذاتك وزيادة خبرتك ومهاراتك.لا عيب في صب تركيزك في اتجاه واحد، لتكون ...
يقال لمن فاته الكثير، أو القليل، أو لمن لديه مشكلة في الاستيعاب أو الانضباط:، كيف الحال، أو عبارة صح النوم .. أو غيرها من العبارات والتي قد يرافقها إشارة باليد تعطي المعنى المقصود والدقيق من قائلها، ولا يحتاج القائل من بعدها إلى إضافة أي تعليق ...
عندما تقْدِم على عمل ما، تضع جميع الاحتمالات نصب عينيك، قد تتراجع قبل الإقدام عليه، ذكاءً منك لدرء الخسائر والمخاطر العالية، وقد تبدأ فيه وتحل تحدياته التي درستها مسبقاً، وتتيقظ لتحدياتك الجديدة أثناء العمل وتجد حلولك لها، أما أنك تبدأ مشروعك أو مهمتك بإيقان فشلها، ...