لا يجيد الحديث إلا بلغة الذهب، فالتاريخ يستذكر اسمه دائما، والحاضر لا يتغنى إلا طربا بجمال لونيه الأصفر والأخضر، ناشرا الفرح على شواطئ سيهات البهية. غاب ...